

هاي كورة: في عام 2013، واجه فرانشيسكو آتشيربي تحديًا هائلًا بعد تشخيصه بسرطان الخصية، لكن عزيمته وإرادته كانت أقوى.
لقد هزم المرض مرتين، ليثبت أن قوة الإرادة لا حدود لها، واليوم، وبعد 12 عامًا من معركته، يحقق آتشيربي إنجازًا جديدًا في مسيرته الكروية.
في سن الـ37، سجل أول هدف له في دوري أبطال أوروبا، ليكون له دور محوري في تأهل إنتر ميلان إلى نهائي البطولة الأوروبية للمرة الثانية في ثلاث سنوات.
إنها قصة تمثل الأمل والصمود، وتجسد كيف يمكن للإنسان أن يتغلب على أصعب الظروف ويحقق النجاح رغم التحديات.